GuidePedia

0
في دولة إشتياقك لا حدود للمسافات لا حدود للمكان ولا حدود للزمان، يتعانق الماضي والحاضر والمستقبل معاً وتخترق المشاعر أبواب الوقت دونما استئذان ، في دولة اشتياقك أجدني أضعف ما أكون وأرق ما أكون كأنك تبعثرني وتلملمني بذاك اللهيب الذي يحاصرني بنشوة تمتزج بالآلام والأحلام معاً ، في دولة إشتياقك من تكون أنت ؟ ..
حتى تلقيني في لحظة في عالم ملؤه عينيك ، أي فيلسوف هذا الذي يسمى الحب حتى يمنحك كل هذه الأوسمة وتخترق بها عالمي دونما اختيار ..
فقط لأنك قدر بحياتي لا قرار ....د وفاء العمري

إرسال تعليق

 
Top