GuidePedia

0

يقول احد المتخصصين في فن الاتيكيت
اطلعت علي المدرسه السويسريه للاتيكيت وتعرفت علي المدرسه الفرنسيه للاتيكيت ولكن انبهرت بمدرسه محمد عليه الصلاه والسلام في الاتيكيت
اولا حسن التعامل مع الاخرين. بمعني اه
يبهرك مشهد في فيلم اجنبي لممثل يطعم زوجته
ولاييهرك
الحديث الشريف ان اعظم الصدقه لقمه يضعها الرجل في فم زوجته
ويعتقدون ان تبادل الورود بين الاحبه حاجه غريبه
ونسوا الحديث الشريف
من عرض عليه ريحان فلا يرده فانه خفيف الظحمل طيب الريح
ينبهرون عندما عندما يرون الرجل الغربى عندما يفتح باب السياره لزوجته
ونسوا ان رسولنا الكريم في غزوة خيبر جلس علي الارض وهو مجهد وجعل زوجته صفيه تقف علي فخديه لتركب ناقتها وكان رسولنا الكريم في حجر عائشه لما توفي وكان بامكانه ان يتوفي وهو ساجد ولكن احب ان تكون انفاسه الاخيره بححر زوجته
يبهرك عريس يشرب من نفس كاس عروسته
ونسيت ان رسولنا الكريم كان يشرب من نفس الكلس التي شربت منه عائشه ومن نفس المكان
ويقول رسولنا الكريم انك لا تنفق نفقه الا اجرت عليه حتي اللقمه ترفعها في فم زوجتك
انها المحبه والرمانسيه الحقيقيه من مدرسه محمد
انما الاتيكيت المزور عند الغرب المرءه تحاسب عن نفسه اذا دخلت مطعم وزوجها يحاسب عن نفسه
ولما سالت عائشه كيف كان يعمل رسولنا في بيته قالت كان يخيط ثوبه بنفسه ويحلب شاته ويخدم نفسه واهله
عند الغرب كل واحد يخدم نفسه
ساكتبها علي جبين المجد عنوانا
من لم يقتدى برسول الله ليس انسانا

إرسال تعليق

 
Top