.......................الامل في اللة ..............................
القطاع الكبير من الشباب الذي شارك في صناعة ثورتين متتاليتين و تعرض للقتل و الاصابة في كل لحظة منذ اندلاع ثورة مصر الاولي في 25يناير 2011 و حتي استقرت الاوضاع في 30 يونيو 2013 و قيام ثورة مصر الثانية .لم يقبل ابناء الشعب من الشباب ان تسرق منة ثورتة الاولي بالتحايل و الكذب .الشباب الواعي اصر و صمم علي رد الوطن الذي سرق و بالفعل استطاع ان يسترد الوطن الذي سلب و ان يعود بة الي بر الامان .و انتظر هذا القطاع العريض من الشباب بعد كل ذالك ان يجد فرصتة في هذا الوطن الجديد حتي يستطيع ان يبني مستقبلة و حياتة . كثيرين من الشباب ينتظروا ان يكون للدولة دورا اساسيا و فعالا في حل المشكلات العديدة للشباب و التي تنحصر ما بين العمل و السكن ان من قاموا بهاتين الثورتين يحق لهم الحصول علي اقل مكافأة من الوطن الا و هو دولتهم الجديدة و هو الحصول علي وظيفة تمكنة من العيش الكريم و مسكن ملائم يبدأ فية حياتة الاسرية و الاستقرار . لا احد ينكر علي الشباب حقهم في الحصول علي ذالك و لكن الرسالة التي ارسل بها لشباب هذا الجيل الذي نال وسام الشرف الكبير في تصحيح مسار وطنة و تطهيرة من الفساد ليمضي قدما الي مستقبل مشرق .لابد ان يعي جيدا الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد و تحيط بنا و لابد ان يوجد لنفسة موقعا مناسبا علي ارض هذا الوطن و الجدير بالذكر اننا معشر المصريين ننجح دائما في خلق اماكن لانفسنا و خاصة اذا ازداد الزحام كالانسان الذي يصعد ليركب الاتوبيس او عربة المترو رغم الزحام و قد امتلات عن اخرها و لكنة يمرق وسط الركاب رغم الزحام الرهيب .هكذا المصري يستطيع دائما ان يوجد لنفسة مكانا و ينجح
وسط الزحام و رغم الازدحام . و رسالتي هي ان يساعد الشباب انفسهم في ايجاد مواقع لهم للعمل ولا يعتمدوا عل الوظائف المطروحة من الدولة و لا ينتظروها و يكفينا ان نراقب اعمال الدولة و لا نسهو و نغفل عن اداؤها وعن الفساد مطلقا و علينا ان نتحمل كافة الظروف الي ان تتحسن امور الدولة قريبا بأذن اللة .
اللهم اني ق ابلغت اللهم فأشهد ...............بقلم / احمد سليمان ..
القطاع الكبير من الشباب الذي شارك في صناعة ثورتين متتاليتين و تعرض للقتل و الاصابة في كل لحظة منذ اندلاع ثورة مصر الاولي في 25يناير 2011 و حتي استقرت الاوضاع في 30 يونيو 2013 و قيام ثورة مصر الثانية .لم يقبل ابناء الشعب من الشباب ان تسرق منة ثورتة الاولي بالتحايل و الكذب .الشباب الواعي اصر و صمم علي رد الوطن الذي سرق و بالفعل استطاع ان يسترد الوطن الذي سلب و ان يعود بة الي بر الامان .و انتظر هذا القطاع العريض من الشباب بعد كل ذالك ان يجد فرصتة في هذا الوطن الجديد حتي يستطيع ان يبني مستقبلة و حياتة . كثيرين من الشباب ينتظروا ان يكون للدولة دورا اساسيا و فعالا في حل المشكلات العديدة للشباب و التي تنحصر ما بين العمل و السكن ان من قاموا بهاتين الثورتين يحق لهم الحصول علي اقل مكافأة من الوطن الا و هو دولتهم الجديدة و هو الحصول علي وظيفة تمكنة من العيش الكريم و مسكن ملائم يبدأ فية حياتة الاسرية و الاستقرار . لا احد ينكر علي الشباب حقهم في الحصول علي ذالك و لكن الرسالة التي ارسل بها لشباب هذا الجيل الذي نال وسام الشرف الكبير في تصحيح مسار وطنة و تطهيرة من الفساد ليمضي قدما الي مستقبل مشرق .لابد ان يعي جيدا الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد و تحيط بنا و لابد ان يوجد لنفسة موقعا مناسبا علي ارض هذا الوطن و الجدير بالذكر اننا معشر المصريين ننجح دائما في خلق اماكن لانفسنا و خاصة اذا ازداد الزحام كالانسان الذي يصعد ليركب الاتوبيس او عربة المترو رغم الزحام و قد امتلات عن اخرها و لكنة يمرق وسط الركاب رغم الزحام الرهيب .هكذا المصري يستطيع دائما ان يوجد لنفسة مكانا و ينجح
وسط الزحام و رغم الازدحام . و رسالتي هي ان يساعد الشباب انفسهم في ايجاد مواقع لهم للعمل ولا يعتمدوا عل الوظائف المطروحة من الدولة و لا ينتظروها و يكفينا ان نراقب اعمال الدولة و لا نسهو و نغفل عن اداؤها وعن الفساد مطلقا و علينا ان نتحمل كافة الظروف الي ان تتحسن امور الدولة قريبا بأذن اللة .
اللهم اني ق ابلغت اللهم فأشهد ...............بقلم / احمد سليمان ..
إرسال تعليق