القرءان الكريم -- قرءانا عجبا .......
القرءان الكريم اغجب كتاب انزل للناس -- لانه انزل للناس كافة و حتى نهاية الكون -- انزل للناس بمختلف عصورهم و بمحتلف ثقافاتهم و بمختلف اعمارهم -- فكيف يمكن ان يخاطبهم جميعا ؟ --- عجب هذا القرءان -- يخاطبهم جميعا لانه كريم اي معطاء يعطي لكل مايحتاجه من فهم وعلم حسب ثقافته و عصره و فهمه سواء كان عالما فذا او جاهلا بكل شىء -- سواء كان صغيرا او كبيرا -- كل حسب قدر عقله -- قرءانابسيطا مع البسطاء -- عميقا لمن يطلب العمق -- يجمع كل شىء الاخلاق و الحكمة و العلم و الشريعة و الاقتصاد و الزواج و الطلاق و النواحى الاجتماعية و البر بالوالدين و الناس اجمعين -- يجمع كيف نعبد الله و كيف ندعوه و كيف نصل اليه وما هو الله و صفاته و اسماؤه الحسنى و رحمته -- يجمع بداية الخلق و نهايته و حساب الاعمال ووزنها-- يعرفنا على الكون من حولنا و يطلب منا العمل و النظر في خلق السموات و الارض و الجبال و البحار-- يتكلم عن بداية الخلق و نهاية الدنيا وعن الجزاء و الحساب
عجب هذا القرءان الكريم كلماته تتسع لكل المعارف و العلوم بحيث تتمشى مع ما يتوصل اليه الانسان من علوم كلما تقدمت به العصور فتتمشى معه الكلمة القرءانية و لا تناقض معارفه التي توصل اليها لانها انزلت اليه ليفهمها -- ثم تتسع الكلمة لاي علوم جديدة مستقبلية
القرءان دائما غض -- يخاطبنا و يخاطب من قبلنا و يخاطب من بعدنا بفهمنا جميعا و بعصورنا جميعا و بثقاقاتنا المختلفة و افهامنا المتباينة و بعلومنا المتشعبة وهذا هو عجب القرءان و اعجازه الذي لن ياتي بمثله الانس و الجن و لو اجتمعوا له
سبحان الله
محمد شملول
القرءان الكريم اغجب كتاب انزل للناس -- لانه انزل للناس كافة و حتى نهاية الكون -- انزل للناس بمختلف عصورهم و بمحتلف ثقافاتهم و بمختلف اعمارهم -- فكيف يمكن ان يخاطبهم جميعا ؟ --- عجب هذا القرءان -- يخاطبهم جميعا لانه كريم اي معطاء يعطي لكل مايحتاجه من فهم وعلم حسب ثقافته و عصره و فهمه سواء كان عالما فذا او جاهلا بكل شىء -- سواء كان صغيرا او كبيرا -- كل حسب قدر عقله -- قرءانابسيطا مع البسطاء -- عميقا لمن يطلب العمق -- يجمع كل شىء الاخلاق و الحكمة و العلم و الشريعة و الاقتصاد و الزواج و الطلاق و النواحى الاجتماعية و البر بالوالدين و الناس اجمعين -- يجمع كيف نعبد الله و كيف ندعوه و كيف نصل اليه وما هو الله و صفاته و اسماؤه الحسنى و رحمته -- يجمع بداية الخلق و نهايته و حساب الاعمال ووزنها-- يعرفنا على الكون من حولنا و يطلب منا العمل و النظر في خلق السموات و الارض و الجبال و البحار-- يتكلم عن بداية الخلق و نهاية الدنيا وعن الجزاء و الحساب
عجب هذا القرءان الكريم كلماته تتسع لكل المعارف و العلوم بحيث تتمشى مع ما يتوصل اليه الانسان من علوم كلما تقدمت به العصور فتتمشى معه الكلمة القرءانية و لا تناقض معارفه التي توصل اليها لانها انزلت اليه ليفهمها -- ثم تتسع الكلمة لاي علوم جديدة مستقبلية
القرءان دائما غض -- يخاطبنا و يخاطب من قبلنا و يخاطب من بعدنا بفهمنا جميعا و بعصورنا جميعا و بثقاقاتنا المختلفة و افهامنا المتباينة و بعلومنا المتشعبة وهذا هو عجب القرءان و اعجازه الذي لن ياتي بمثله الانس و الجن و لو اجتمعوا له
سبحان الله
محمد شملول
إرسال تعليق