مالها الدنيا وما لي ..
كلما احمي يميني ..
جاءني الغدرشمالي ..
كلما قربت من عمي صباحا ..
ساءني الهجر مساء منك خالي ..
من أخي يبدو ذراعي فيه وهن...
عندما يبدي أخي ودي ولاء ..
ليس قربا .. إنما حبا لمالي ..
وابن عمي.. وابن جاري
طلبوا مني سكوتا وابتعادا ..
تاركا بيتي وأختي .. لاغتصاب ..
خططوه من زمان ..
في ليالي الكأس والشرب الخوالي ..
لابن غرب جاءهم من كل صوب ..
عاشقا أمي وأختي ..
ربما حتى حماتي ..
زوجتي وابني وبنتي وعيالي ..
كالأراضي .. والبحار.. والجبال ..
والمآذن .. والمنابر .. والثمار ..
والمقابر كلها باتت تعاني ..
ثم مدوا الأيد إعلانا وداعي ..
صوب صدري ..
عيبكم أبناء عمي ..
لم تكونوا ... لم تصونوا اليوم عرضي ..
في غيابي ...
ليتكم كنتم لأختي كالرجال ..
فكرهت الود من كل حبيب ..
واسات الظن في كل الظلال ..
مبدءا خوفي وشكي .. وظنوني ..
منك يا ظل خيالي ...
فإذا أحببت من قلبي حبيبا ..
وعشقت حبه حتى نخاعي ..
وتعالى الشوق في القلب لهيبا ..
وشربت كأسه حتى الثما له..
وظننت أن في القرب وصالي ..
وفرشت الورد من قلبي لروحي ..
وسهرت الليل أخفيها دموعي ..
عاشقا بدري وحبي في يراعي ..
زارني الطيف صباحا كالطبيب..
ناقما عني حبيبي مثل حالـي ..
لست محظوظا بحب أو بحضن ..
غير أن العشق في عيني حبيبي ..
خوض بحر هائجا بالموج عالي ..
فانا في كل درب تائه من هول وضعي ..
كارها حتى حياتي .. في مماتي ..
ورحلت من بلادي ألف مره..
ودفنت الحب في ارضي مساء ..
وخرجت تاركا حبي ورائي ..
هكذا يبدو جليا في خيالي..
فاحرقوا حتى رفاتي في وفاتي ..
قد كرهت العيش في ارض ذليله ..
نادبا حظي وشوقي فيك حبي ..
أنت يا مصباح قلبي يا غزالي ..
يا نبيل القوم يا مفتاح قلبي ..
هل أنا منكم وانتم .. من سيوفي ..
ورماحي ونبالي ... !؟؟
وتربيتم جميعا مثل أمي من كريم القوم ..
عن حسن الخصال ..!؟؟
لست ادري ..؟؟
يا صلاح القرن في الله .. تعال ..
واشحذ الهمه .. رجاء في الصخور..
في الفيافي والقبور ..
في مراعينا الجميلة ..
والكراسي الجاثمات من لجين ..
صنعها قد كان حكرا .. للحمير والبغال ..
ليتني ثرت عليهم ..
ليتني حطمت قيدي وحدودي
هل ترى منهم صبورا كالجمال..
ليتهم كانوا جمادا ..
ليتهم كانوا قرودا كالقرود ...
كلهم طيش وزيغ وابتعاد ..
ليتهم كانوا نعالا .. كالنعال ..
يا صلاح القرن في الله تعال ..
وتزوج متعة أمي وعلها ..
ثم هون خطبها في كل حال ..
إن أمي مثلها مثل النساء .. يا رجائي ...
لم تكن يوما عقيمه ..
كلها عطف وود..وجمال ..
كلها حب وشوق للرجال ...!! ؟
كلما احمي يميني ..
جاءني الغدرشمالي ..
كلما قربت من عمي صباحا ..
ساءني الهجر مساء منك خالي ..
من أخي يبدو ذراعي فيه وهن...
عندما يبدي أخي ودي ولاء ..
ليس قربا .. إنما حبا لمالي ..
وابن عمي.. وابن جاري
طلبوا مني سكوتا وابتعادا ..
تاركا بيتي وأختي .. لاغتصاب ..
خططوه من زمان ..
في ليالي الكأس والشرب الخوالي ..
لابن غرب جاءهم من كل صوب ..
عاشقا أمي وأختي ..
ربما حتى حماتي ..
زوجتي وابني وبنتي وعيالي ..
كالأراضي .. والبحار.. والجبال ..
والمآذن .. والمنابر .. والثمار ..
والمقابر كلها باتت تعاني ..
ثم مدوا الأيد إعلانا وداعي ..
صوب صدري ..
عيبكم أبناء عمي ..
لم تكونوا ... لم تصونوا اليوم عرضي ..
في غيابي ...
ليتكم كنتم لأختي كالرجال ..
فكرهت الود من كل حبيب ..
واسات الظن في كل الظلال ..
مبدءا خوفي وشكي .. وظنوني ..
منك يا ظل خيالي ...
فإذا أحببت من قلبي حبيبا ..
وعشقت حبه حتى نخاعي ..
وتعالى الشوق في القلب لهيبا ..
وشربت كأسه حتى الثما له..
وظننت أن في القرب وصالي ..
وفرشت الورد من قلبي لروحي ..
وسهرت الليل أخفيها دموعي ..
عاشقا بدري وحبي في يراعي ..
زارني الطيف صباحا كالطبيب..
ناقما عني حبيبي مثل حالـي ..
لست محظوظا بحب أو بحضن ..
غير أن العشق في عيني حبيبي ..
خوض بحر هائجا بالموج عالي ..
فانا في كل درب تائه من هول وضعي ..
كارها حتى حياتي .. في مماتي ..
ورحلت من بلادي ألف مره..
ودفنت الحب في ارضي مساء ..
وخرجت تاركا حبي ورائي ..
هكذا يبدو جليا في خيالي..
فاحرقوا حتى رفاتي في وفاتي ..
قد كرهت العيش في ارض ذليله ..
نادبا حظي وشوقي فيك حبي ..
أنت يا مصباح قلبي يا غزالي ..
يا نبيل القوم يا مفتاح قلبي ..
هل أنا منكم وانتم .. من سيوفي ..
ورماحي ونبالي ... !؟؟
وتربيتم جميعا مثل أمي من كريم القوم ..
عن حسن الخصال ..!؟؟
لست ادري ..؟؟
يا صلاح القرن في الله .. تعال ..
واشحذ الهمه .. رجاء في الصخور..
في الفيافي والقبور ..
في مراعينا الجميلة ..
والكراسي الجاثمات من لجين ..
صنعها قد كان حكرا .. للحمير والبغال ..
ليتني ثرت عليهم ..
ليتني حطمت قيدي وحدودي
هل ترى منهم صبورا كالجمال..
ليتهم كانوا جمادا ..
ليتهم كانوا قرودا كالقرود ...
كلهم طيش وزيغ وابتعاد ..
ليتهم كانوا نعالا .. كالنعال ..
يا صلاح القرن في الله تعال ..
وتزوج متعة أمي وعلها ..
ثم هون خطبها في كل حال ..
إن أمي مثلها مثل النساء .. يا رجائي ...
لم تكن يوما عقيمه ..
كلها عطف وود..وجمال ..
كلها حب وشوق للرجال ...!! ؟
إرسال تعليق