مصير
ارضعوه لبانَ الأدبِ، شبّ على علوم البلاغة، اوصاه معلمه: اِبحث عمّا يعجزُ غيرك عن إدراكهِ لرَسمِ ألمَ وجدانه، تعلو كالنجم .
صفّقوا له، لمع نجمه، لامست كلماته آلام رحلتهم، عذلوه عندما رأوه مصلوباً على سارية دسائسهم.
شاهر
جرّد صارم إبداعه؛ بتره.
إرسال تعليق