{ اختطاف }
( سرد شعري )
ماكانَ حلماً ..، بل نسائمٌ يتيمة ، فرَّتْ من قبضةِ ضجيجِ الآفاقِ الغافية ، على عواتقِ رحيقِ الإحتراقِ الدهري ، الى .. فضاءِ الجرحِ الوحيدِ الرعشة ، النازفِ بالامنياتِ الثكلى ، للصرخةِ المصادرَة ..، والبرية ، تطوي حكاياها المستباحة
( دواماتٌ غبارية ) / هاتف : إقتلعْ جذورَ النبوءةِ فقد قُرِّرتِ المصائر، وقُضيَ أمرُ الإنتظار ..،ضبابيةٌ لاتخفي قسماتِ الغد ،لكنها تكابرُ كعهدِها ..، لكنْ .... !! ، المعاني اضاعت اعشاشَ ذكرياتِها ، ولاأثراً يفتحُ شرانقَ الأملِ القديــــــــــــــــــم القديم ، ليتركَه وحييييييييييداً ، مابين ظلالٍ مرقَّعة و أصـــــــــــــــــــــــــــداءَ عفراءَ الشفاه ، ويضمَّهُ ......غريباً، بلاوجهٍ يحميهِ من ....... نفسِه ، ومن حقيقةِ صحوتِه الكهفية ، ماذا تبقى ...؟؟ ماذا سيبقى ..؟؟ ، من سيوقظُ ، في عالمِ العُزوفِ المبارَكِ الخطوة ، جناحَ الحريق ..؟ ، بعدَ أن عاودَ الصمتُ ، معاقرةَ أناشيدِ كبريائِه ، بكأسٍ الأمجادِ التيجانيةِ الزعيق ، مشيبُ الفجر المرتَقب ، منذُ ميلادِ الخفقةِ الأُولى ، ضجَّ ، في سوحِ هالةِ الخرافة البريئةِ الغابات ، ( غباريةُ دوامات )
/ لاهاتفَ .. فقد رحلَ الى ..... وحدانيةِ صولجانِه ..
ــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
( سرد شعري )
ماكانَ حلماً ..، بل نسائمٌ يتيمة ، فرَّتْ من قبضةِ ضجيجِ الآفاقِ الغافية ، على عواتقِ رحيقِ الإحتراقِ الدهري ، الى .. فضاءِ الجرحِ الوحيدِ الرعشة ، النازفِ بالامنياتِ الثكلى ، للصرخةِ المصادرَة ..، والبرية ، تطوي حكاياها المستباحة
( دواماتٌ غبارية ) / هاتف : إقتلعْ جذورَ النبوءةِ فقد قُرِّرتِ المصائر، وقُضيَ أمرُ الإنتظار ..،ضبابيةٌ لاتخفي قسماتِ الغد ،لكنها تكابرُ كعهدِها ..، لكنْ .... !! ، المعاني اضاعت اعشاشَ ذكرياتِها ، ولاأثراً يفتحُ شرانقَ الأملِ القديــــــــــــــــــم القديم ، ليتركَه وحييييييييييداً ، مابين ظلالٍ مرقَّعة و أصـــــــــــــــــــــــــــداءَ عفراءَ الشفاه ، ويضمَّهُ ......غريباً، بلاوجهٍ يحميهِ من ....... نفسِه ، ومن حقيقةِ صحوتِه الكهفية ، ماذا تبقى ...؟؟ ماذا سيبقى ..؟؟ ، من سيوقظُ ، في عالمِ العُزوفِ المبارَكِ الخطوة ، جناحَ الحريق ..؟ ، بعدَ أن عاودَ الصمتُ ، معاقرةَ أناشيدِ كبريائِه ، بكأسٍ الأمجادِ التيجانيةِ الزعيق ، مشيبُ الفجر المرتَقب ، منذُ ميلادِ الخفقةِ الأُولى ، ضجَّ ، في سوحِ هالةِ الخرافة البريئةِ الغابات ، ( غباريةُ دوامات )
/ لاهاتفَ .. فقد رحلَ الى ..... وحدانيةِ صولجانِه ..
ــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
إرسال تعليق