في وحدتها هي المفاخره عاشقه للهدوء مفعمة بالمعاني الساخره تشبهت بالبدر الوحيد منيره ساحره عاشقه والحب فاكهتها المحرمه خائفه من ذاك الشوق عليه جائره دنياها فيروز تغني بالحنين حائره تبحث بالافق البعيد تبحث ناظره بين كفيها من عينيها سحب ماطره لا تعرف من انا ... فقد اقتحمت وحدتها مرات عابره شيء ما حصل وحدتها الان مدمره علقت هناك معها بين الافق خلف القمر من نظرة عينها الساحره اعلمتِ من أكون الأن ؟؟؟؟ انا من نظرت بالافق اليه مستبشره أنا من كان له الشوق انا الحنين انا الحب انــا انــا انـــا ... انا ظلكِ يا امرأه
إرسال تعليق