يا قاتلى بقلم الأديبه/ فاطمه مندى ياقاتلي
دمي المراق على الطريق
يتسائلُ لمَ اشتهاؤك للدما؟ هلّا اكتفيتْ؟
تبغي المزيد!!! قد كنت غضاً فى الحياةْ
قد كان لي بعض الرجاءْ
إذ صرتُ طيراً فى السما
كم كان عندى أمنياتْ
حلمي صرعتَ بمهده
فصرعته وصرعتني
قلبي الوليد
امسى شهيد أ" يشجو ينادي
هلّا اكتفيتْ ؟
إرسال تعليق