كلما أوشك أن يغادر
طلبني ..
دهبتُ والقيتُ السلام عليهِ
وأهديتهُ خطاي..
تتأرجح ُ الرؤى .
في شخصٍ يمد يداهُ نحوي
ولا أراه ُ ...
ماذا؟ متى؛وكيف ؟وأين؟
أعود بعد دهابهِ
حاصدا خيبتي ...
وجعي طفلٌ تعثر في الظلام ِ
خدوني كما شئتم
خدوني حتى ينتهي الكلام. ..
مساسط #لمين
1/7/2017
إرسال تعليق