السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتى لكل متابعينا الكرام على طريق ومضات لغتنا العربية ....... (الحلقة الخامسة)
أولى بنود حلقتنا هى ... أسماء الأشياء كما تعودنا فإليها نذهب
• أسماء التجمعات البشرية :
الفِرقة .... وهى عدد من البشر لايقل عن ثلاثة أفراد
الطائفة .... وهى لاتقل عن أربعة أفراد
العُصابة ...... جمعُ من الناس يبدأ من عشرة أفراد حتى الأربعين
الشرزمة ...... هى الطائفة القليلة
الفَريق ...... وهو أكثر من الفرقة
العُصبة ...... مابين العشرة إلى التسعين فرداً
الرَهط ....... مابين خمسة أفراد إلى عشرة
الأُمَة ....... مابين الأربعين فردً إلى الأربعُمائة
البِضْع ...... مابين الثلاثة أفراد إلى التِسع
العشير ...... تقال لكل جماعات من أقارب الزوج
المَعشَر...... تطلق على الجماعة العظيمة
المَوكَب ...... تطلق على الجماعة العظيمة سواء ركباناً أو مُشاه
الفََوج ....... تُطلق على الجماعة المارة
اللفيف ..... وتطلق على الجماعة من قبائل شتى
ــــــــــــــــــــــــــ
• القسم الثانى : (أخطاء اللغة شائعة الإستخدام )
الخطأ ..... يقال ( النائبة فلانة)
الصواب .... أن يقال ( النائب فلانة)
والنائب هو من من قام مقام غيره فى أمر أو عمل ويطلق على الرجل والمرأة
أما النائبة فمعناها فى اللغة ماينزل بالناس من الكوراث والأحداث المؤلمة وهى مفرد نوائب
......................
الخطأ ... بادر إلى السفر
الصواب .... بادر للسفر
وهنا استخدام خاطئ لحرف الجر( إلى ) والمعنى هنا هو التهيئ للسفر بالتبكير والإعداد وليس الدحول فى السفر نفسه
.........................
الخطأ ..... ينبغى عليك الحضور
الصواب ..... ينبغى لك الحضور
كما فى الآية الكريمة ( للشمس ينبغى لها أن تدرك القمر) فقال ينبغى لها ولم يقل ينبغى عليها
وهو استخدام خاطئ لحرف الجر ( على)
ــــــــــــــــــــــــــ
• القسم الثالث والأخير : ... إختلاف معانى المفردات قريبة الشبه ظاهرياً
الجسم ـــ الجسد
الجسم .... وهو مايطلق على كل مافيه روح وحركة
الجسد ..... وهو مايستعمل لكل من لاروح فيه ولا حركة
الآيات : ( وإذا رأيتهم تُعجِبكَ أجسَامُهم ) ....... ( واتخذ قومُ موسى من بَعدهِ من حُليهم عجلاً جسدا )
.........................
الصب ــ السكب
الصب ..... هو إنزال الماء بالدفع والقوة ويقال على العذاب أيضاً ( فصب عليهم ربُكَ سوط َعذاب )ــ ( ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم ) ...
السكب ...... ومعناه الصب المتتابع ... ( وظلٍ ممدود وماءٍ مَسكوب ) وفى اللفظ الهدوء والسلامة بعكس الصب
..........................
الغَيث ـ المطر
الغَيث ....... من الغَوث وهو العَون ويقال للماء الذى يُسقى به الزرع ..( إن الله َ عنده علم الساعةِ وينزلُ الغَيث )
المطر .... وهو ورد فى القرآن الكريم فى العذاب والعقاب ..( وأمطرنا عليهم مطراً فساء مطرُ المُنذَرين )
ــــــــــــــــــــــــــ
تحياتى لكم على حُسن المتابعة ... وإلى الغد ......./ م . محمد الجوجرى
إرسال تعليق