قصه قصيره
وقفه فكر
ظل يحلم الاف الاعوام
وهو لايعرف لون حلمه
واكتشف انه لم يحمل قط
لانه فقد القدره علي النوم
حول ان يكون حلم يقظه
لكن الحلم ابي ان يسايره
ومخيله متتلاءه وجع
واشلاء ذكريات وشجن
ولوعه وغصه بالقلب
وشيب متراميم بالشعر
واللحيه والشارب
وجهك هو وجهك
لانه لم يعد يعرف ملامحه
حتي نظره عيونه شادره
ووجهه شاحب مغلق المبسم
اسنانه بيضاء كقلبه
لم يعد يفهم معي طيب
هل هو العبيط بلغه الاغبياء
ام انه غبي لم يفهم سلوك البشر
كل مااكتشفه بعد مرور السنون
ان عمره سرق منه في غربه ارتضها
سرق عمره باردته ورغبته وقهر
فقط وجد نفسه وحيد
اسعد الكثيرين وسعد معهم
لكن بالاخير ظل وحيدا
ياكل قلبه الشتاء
وينهره الصيف
والخريف يسكنه
والربيع لا معني له في اوجاعه
لكنه ظل يردد كلمه الحمد
الحمد لله
انا احسن من ناس كتير
فضل وعدل ورضا
كان دائما يملاءه الرضا والحمد رغم كل شيء
وقفه فكر
ظل يحلم الاف الاعوام
وهو لايعرف لون حلمه
واكتشف انه لم يحمل قط
لانه فقد القدره علي النوم
حول ان يكون حلم يقظه
لكن الحلم ابي ان يسايره
ومخيله متتلاءه وجع
واشلاء ذكريات وشجن
ولوعه وغصه بالقلب
وشيب متراميم بالشعر
واللحيه والشارب
وجهك هو وجهك
لانه لم يعد يعرف ملامحه
حتي نظره عيونه شادره
ووجهه شاحب مغلق المبسم
اسنانه بيضاء كقلبه
لم يعد يفهم معي طيب
هل هو العبيط بلغه الاغبياء
ام انه غبي لم يفهم سلوك البشر
كل مااكتشفه بعد مرور السنون
ان عمره سرق منه في غربه ارتضها
سرق عمره باردته ورغبته وقهر
فقط وجد نفسه وحيد
اسعد الكثيرين وسعد معهم
لكن بالاخير ظل وحيدا
ياكل قلبه الشتاء
وينهره الصيف
والخريف يسكنه
والربيع لا معني له في اوجاعه
لكنه ظل يردد كلمه الحمد
الحمد لله
انا احسن من ناس كتير
فضل وعدل ورضا
كان دائما يملاءه الرضا والحمد رغم كل شيء
بقلم الشاعر جمال ربيع
إرسال تعليق