الآن تقبض على هويتها العربية كالقابض على الجمر وتحاول فى هذى الايام
بارغم من انها مهددة فى صميم عروبتها انه تغيب امام امام اعيننا مثل قديم
دزم ان نملك مانفعله من اجل انقاذها , واهلها من العرب مسلمين ومسيحين -
محاصرون فى كل يوم تهدم منازلهم وتصادر اراضيهم وتمحى هويتهم من دون ان
نحرك ساكنا ولكن المقدسيين لا يكفون عن المقاومة ويواصلون الحياة بداخل
ازقة المدينة القديمة برغم من الحراب المسددة الى صدوره-
ابدا لا ننساك ياقدس -
انها المدينة الطهور كما يوحى اسمها
ابدا لا ننساك ياقدس -
انها المدينة الطهور كما يوحى اسمها
إرسال تعليق