و اغْنمْ من العيش فالعُمْرُ أنْصاف و اقْطفْ من قبْل أن يحينَ القطاف و زاحم الأفْعى و لو في جُحْرها و اسْتطبْ من لدْغها السُمَّ الزُّعاف قد خاب من يُمنِّي النفس مُنتظرا فلا عدْل إذا اقتسمُوا ولا إنْصاف و إن أبتْ حسْناءُ عنْ طيب خاطر فاغْتصبْ فالحُسْن ليس من الأوْقاف
إرسال تعليق