أجد حجة في النظر طويلا في عينيك ،تذكرني دوما بكتاب اقرأهُ،
ثم يسترسلون في الحديث : مجنونة...كيف تتحمل امرأة هذا الغوص!! سمِعتهم يرددون ويهمسون
أتجيدُ ذلك ؟ أن تتسلق جدار الصمت لسنوات بحجة أنه والكتاب لا يختلفان.,
سمِعتُهُ يردد قائلا: وهو يكتب روايته الأخيرة ( النظرة الثاقبة)
هل تصدقونني أنني أبحر في عينيها من دون شراع...
*نبيلة يحياوي* من -جدار الصمت-
إرسال تعليق