حبيبة الرحمن
بلد حباها الرحمن
وذكرها ف القرآن
واللى يدخلها
يعيش ف أمان
إزاى ميحبهاش
أى إنسان
وميكرهاش إلا الجبان
الكافر بالأديان
من قديم الزمان
ادريس عاش ف أرضها
وبث ف أهلها الإيمان
وعلمهم القرايه
والكتابه كمان
ونادى اخناتون
بتوحيد الأديان
وخرج يوسف م اللمان
وخلاه أمين
على خزائن الأوطان
ماخلا فيها جعان
ولا عريان
و نشر العدل فى كل مكان
أرضها بالخير مليان
ونيلها ميته تروى العطشان
وبحورها مليانه حيتان
تنهش العدو الجبان
شمسها تشفى العيان
واديها هبة الرحمن
ليه شبابها نعسان
وعن العمل كسلان
ويقضى ليله
ع القهاوى سهران
وبالنهار ياعينى تعبان
فوق واصحا وشغل المكن
ف كل مكان
خلو الخير يملا المكان
خلو الأمان
يرجع زى زمان
ونستغنى عن كائن
من كان
بقلم :محمد حجاج
إرسال تعليق