لا زالَ للحُب ِ رغمَ الشيب ِ مُرتَجَعُ
والقلبُ يهوى وفي دقّاتِه ِ وَلَعُ
العينُ تسرحُ خلفَ الحسن ِ عاشقةً
والآهُ تخرجُ من صَدري وترتَفعُ
تبقى جُفوني من الأشواق ِ ساهرةً
والليلُ ينصتُ للأنات ِ يَستمِعُ
صوبَ الحسان ِ بقايا العُمر ِ تحملُني
للسُمر ِ والبيض ِ مثل الموج ِ تندفعُ
ألقى الجمالَ ُيحيّيني بطلّته ِ
أعودُ طفلاً وما قدْ ظلّ بي وَرَعُ
يجري فؤادي بأرض ِ العشق ِ منتشياً
ما همّ لو نالَ منهُ الوجدُ والوجَعُ
عيناي فرحى وأطيافٌ تسامرني
أجفانُها من رُؤى الأطياف ِ ما هَجَعوا
لا يقدرُ الشيبُ أن يُبدي ممانعةً
أو راعَ قلبي بخوف ٍ وجهُهُ البشِعُ
سوف يهوى فؤادي كلَّ ثانية ٍ
لو ظلَّ لي من بقايا العُمر ِ مُتّسعُ
والقلبُ يهوى وفي دقّاتِه ِ وَلَعُ
العينُ تسرحُ خلفَ الحسن ِ عاشقةً
والآهُ تخرجُ من صَدري وترتَفعُ
تبقى جُفوني من الأشواق ِ ساهرةً
والليلُ ينصتُ للأنات ِ يَستمِعُ
صوبَ الحسان ِ بقايا العُمر ِ تحملُني
للسُمر ِ والبيض ِ مثل الموج ِ تندفعُ
ألقى الجمالَ ُيحيّيني بطلّته ِ
أعودُ طفلاً وما قدْ ظلّ بي وَرَعُ
يجري فؤادي بأرض ِ العشق ِ منتشياً
ما همّ لو نالَ منهُ الوجدُ والوجَعُ
عيناي فرحى وأطيافٌ تسامرني
أجفانُها من رُؤى الأطياف ِ ما هَجَعوا
لا يقدرُ الشيبُ أن يُبدي ممانعةً
أو راعَ قلبي بخوف ٍ وجهُهُ البشِعُ
سوف يهوى فؤادي كلَّ ثانية ٍ
لو ظلَّ لي من بقايا العُمر ِ مُتّسعُ
إرسال تعليق