للحكاية سور تهرب منه القلاع من بين الزوايا ...
نواعم الجدار حلت العجز بنا لعمق قد أوصل به الضحايا...
غصت الحقيقة بين الواقع و خوف الشجاعة....
و للحرية أنفاسا بها الظلمة تزيل كل الخبايا....
و ما تغير الحلم مهما اشتعلت نيران الحب بها السر يعلن حرية وراية....
نساهر الليل وفنجان قهوة الصباح يعيد لنا الضياء...
و تمتزج الدهشة بوهم الحقيقة وما يمثل بنا إغترابا...
و تبقى الثرثرة كحثل القهوة في قاع الخبايا....
و نكتب ألف قصيدة بها نحدد ترجمة الإحتياج
و صباح الوحدة فتتوارد الأشياء تباعا...
تتسلل الحروف منا في طرق الغيمة المظللة في عتمة الحيرة
و يتساقط زجاج العمر شظايا....
و يبقى السؤال أين أصبح زماننا ؟؟
و الجواب في سر النفس جسر اللقاء والسرايا...
و تدور الأفكار في حيرة مابين جنة و نارا...
و بحثا عن فكرة تسعف الخاطر يوما وباقية الأعاصير هي الضحايا....
و في الأفق ضياء الحيرة تسرق أشيائي وبها السؤال أين المسار....
باحثة عن مكان الراحة لحظة لأرخي النفس قليلا قبل أن أعلن المسارا.....
نواعم الجدار حلت العجز بنا لعمق قد أوصل به الضحايا...
غصت الحقيقة بين الواقع و خوف الشجاعة....
و للحرية أنفاسا بها الظلمة تزيل كل الخبايا....
و ما تغير الحلم مهما اشتعلت نيران الحب بها السر يعلن حرية وراية....
نساهر الليل وفنجان قهوة الصباح يعيد لنا الضياء...
و تمتزج الدهشة بوهم الحقيقة وما يمثل بنا إغترابا...
و تبقى الثرثرة كحثل القهوة في قاع الخبايا....
و نكتب ألف قصيدة بها نحدد ترجمة الإحتياج
و صباح الوحدة فتتوارد الأشياء تباعا...
تتسلل الحروف منا في طرق الغيمة المظللة في عتمة الحيرة
و يتساقط زجاج العمر شظايا....
و يبقى السؤال أين أصبح زماننا ؟؟
و الجواب في سر النفس جسر اللقاء والسرايا...
و تدور الأفكار في حيرة مابين جنة و نارا...
و بحثا عن فكرة تسعف الخاطر يوما وباقية الأعاصير هي الضحايا....
و في الأفق ضياء الحيرة تسرق أشيائي وبها السؤال أين المسار....
باحثة عن مكان الراحة لحظة لأرخي النفس قليلا قبل أن أعلن المسارا.....
"المسار"
3\9\2014
ياسمين
3\9\2014
ياسمين
إرسال تعليق