__ سياط اليتم -_----_-_ بين لحدين من الصخور صامتين هدات سريرتى سكرة اوجاعى نامت العين لهيب الشوق بين الضلوع يدفء المكان ولاشئ يعوض دفء حضن الابوين اماه ابتاه قاسية جدا تلك الحياه تجلدنى بسياط اليتم سياط ما اقساه وشمت على جبينى حزنا أبديا لا ادرى متى وكيف يحين منتهاه ربى ان كان هذا قدرى فلا اعتراض فانا عبدك وانت الاله جمال القياس
إرسال تعليق