في الليلة السابعة/بقلم مخلد الظاظا
في الليلة السابعةِ؛
تبعثرت الأحلام في قلب سنبلةٍ
فمتنا فوق حجر رقيق منْ
قلب راهبة مؤمنةْ
كل هذا يزهر في الذاكرةِ
وفي الذاكرةِ....
شوق المحبوب للحبيبِ
ولهف الصديق للغريبْ
كل هذا يندي في الذاكرةِ
وفي الذاكرةِ...
شوق الشواطىء الداكنة الثاملةِ
للأنا ؛التي ما زالت فينا حائرةْ
كل هذا يحدث في ليالي الذاكرةِ
ففي الليلة الاولى...
تتهيأ الأميرة لتكون وحي نيسانْ
لتكون جزيرة التكامل في الاقحوانْ
ونكون نحن مزاميرا وألحانْ
وفي الثانية...نولد كإنسانْ
وفي الثالثة... نعشق من نحنُ
وفي الرابعة...نحلم أن
نتكور في بطن الريحانْ
وفي الخامسة...
نتوهج كالخريف المبكر في النكرانْ
اما في السادسة...
فليغادرنا ولنغادر الزمانْ
كل هذا في الذاكرة.ِ.
وفي الذاكرة يتمدد الزمان في اللازمانِ
ويعرينا المكانُ...
فتغطينا أسماء لنا مستعارةٌ
هي أخوة لنا بالرضاعةْ !
في الليلة السابعةِ؛
تبعثرت الأحلام في قلب سنبلةٍ
فمتنا فوق حجر رقيق منْ
قلب راهبة مؤمنةْ
كل هذا يزهر في الذاكرةِ
وفي الذاكرةِ....
شوق المحبوب للحبيبِ
ولهف الصديق للغريبْ
كل هذا يندي في الذاكرةِ
وفي الذاكرةِ...
شوق الشواطىء الداكنة الثاملةِ
للأنا ؛التي ما زالت فينا حائرةْ
كل هذا يحدث في ليالي الذاكرةِ
ففي الليلة الاولى...
تتهيأ الأميرة لتكون وحي نيسانْ
لتكون جزيرة التكامل في الاقحوانْ
ونكون نحن مزاميرا وألحانْ
وفي الثانية...نولد كإنسانْ
وفي الثالثة... نعشق من نحنُ
وفي الرابعة...نحلم أن
نتكور في بطن الريحانْ
وفي الخامسة...
نتوهج كالخريف المبكر في النكرانْ
اما في السادسة...
فليغادرنا ولنغادر الزمانْ
كل هذا في الذاكرة.ِ.
وفي الذاكرة يتمدد الزمان في اللازمانِ
ويعرينا المكانُ...
فتغطينا أسماء لنا مستعارةٌ
هي أخوة لنا بالرضاعةْ !
إرسال تعليق