نثرت الشوك
و الجمر وراءها وسارت للمجهول بحثا عنه
أما هو يحاول مسك طرف منها وقدميه تورمتا
تواصل السير إلى أن أنهكها التعب لتنام تحت ظل أمل
هو فرصته للحاق بها ، وأخيرا مسك بطرفها ونام وراءهاأما هو يحاول مسك طرف منها وقدميه تورمتا
تواصل السير إلى أن أنهكها التعب لتنام تحت ظل أمل
هي استيقظت ورمت مرة أخرى الشوك والجمر لتمضي للأمام
24/11/2014
بقلمي : مونية لخذاري
إرسال تعليق