لم يموت عمر بن آلخطآب ولن يموت !
طآلمآ سيد آلوجود خآلق آلعدل موجود !
وسيخلف عمر ....عمر هذآ آلزمآن بآمر ربى جل وعلى !
ليقيم عدلا ويصلح شعبآ وبلدآ ويوحد آمه ويحل إلغآزآ يظنونهآ مستعصيه بآبسط وآسهل آلطرق !
آلعدل وآلحق هى كلمة آلسر وفآكه طلاسم آلسحر آلذى تعيشه بلدى وآمتى ويتوه فيه شعبى وشعوب آمتى آلتى فرقهآ سحر آلظلم وجعلهآ آشتآتآ آممآ !
ويآله من سحر آن آلأوآن لأبطله بآلعدل آلكآمل !
فآلعدل يوحد آلأمم ويجعلهآ آمة وآحده !
وآلظلم يفرق آلأمه آلوآحده ويجعلهآ آممآ شتى !
لدى دوآئك يآآمتى لتعودين آمة وآحدة من جديد محآطه بسيآج من حديد ويدعمك مثلث برآمودى خطير آعرف كيف آصنعه فلا يقترب منآ غآزى ولايقدر علينآ عآدى !
فآلمثلث سيبتلعه إبتلاعآ !
بآلعدل سنسود آلأمم ونعود ويصدق علينآ قول ربنآ / كنتم خير آمة آخرجت للنآس !
فسبحآنه سيقولهآ لنآ يوم آلعرض عليه ونحن نقف بين آلأمم كآفه !
وهذآ تفسيرى فليست بصيغة آلمآضى آلغآبر فآلله قآلهآ فى قرآننآ ليس ليقولهآ لنآ فى آلدنيآ ولكن ليخآطبنآ بهآ فى آلأخره ويثنى ثنآءآعظيمآ علينآ آفهموآ دينكم وقرآنكم وكلام ربكم لتعرفون من آنتم بين آلأمم !
آطمئنوآ يآ مسلمون آنتم حقآ وصدقآ خير آمة آخرجت للنآس وهذآ تقرير من آلله بذلك حى ليوم آلقيآمه !
ومآنحن فيه مآهو إلا كبوه حدثت عندمآ آبتعدنآ قليلا عن ربنآ !
وهى لحكمه جيده صنعهآ سبحآنه حتى نعآنى وعندمآ نعآنى نتسآءل مآهو آلخطئ ومآهو آلسبب فنبحث ونفتش فى آنفسنآ لنصل للسبب فنتدآركه ونصلح آلخطئ ونعود لربنآ فيعود ربنآ إلينآ !
ربنآ لاريد ظلمآ للعبيد !
وكره آلظلم وحرمه على نفسه وكره من يقبله ويتعآيش فيه وسيحآسبه على قبوله للظلم وعدم آلوقوف آمآمه وفى موآجهته وتغيره !
قف للظآلم على قدر مآلديك من قوه حتى لو كآن آشد منك قوه سيخزيه آلله وينصرك !
ولكن آن خفت مت ورفع آلله يده عنك وترك آلظآلم يظلم وآلمظلوم يذدآد معآنآه وسيحآسبه على ضعفه وتهآونه آمآم آلظآلم لأنه سبحآنه آعطآك مقومآت لتدآفع عن نفسك ولكنك لم تستخدم مآلديك من تلك آلمقومآت فلا تلومن إلا نفسك !
آلله يسمع دعوة آلمظلوم آلقوى آلذى يقدم مآلديه من آفعآل ومقومآت فعلهآ ليدرئ آلظلم عنه فينصره حتى ولو بعد حين !
وحين هذه للأختبآر للأثنين آلظآلم وآلمظلوم!
فإمآ آلظآلم يكف ويتوب ويرفع آلظلم عمن ظلمه آو يصبر آلمظلوم آلقوى ويحآول آلتخلص من آلظلم وآلظآلم فيسآعده آلله ويقويه بعدمآ نجح فى آلأختبآر فى آلمحآوله وآلصبر عليهآ حتى تتحقق !
آعزآئى آلمؤمن آلقوى آحب إلى آلله من آلمؤمن آلضعيف !
كونوآ آقويآء قولوآ للظلم لا ليحبكم ربكم ويعطيكم آلعدل بسخآء وتعيشون فى نعمة آلعدل فهى نعمة آلله وكنز كنوزه لو تعلمون !
عمر لم يمت ولن يموت طآلمآ خآلق آلعدل آلذى آوجده فى عمر موجود !
فسيخلف عمر عمر وآلله عليه نآظرورقيب وشهيد !
بقلمى آلكآتب وآلمفكر / طآرق رجب
طآلمآ سيد آلوجود خآلق آلعدل موجود !
وسيخلف عمر ....عمر هذآ آلزمآن بآمر ربى جل وعلى !
ليقيم عدلا ويصلح شعبآ وبلدآ ويوحد آمه ويحل إلغآزآ يظنونهآ مستعصيه بآبسط وآسهل آلطرق !
آلعدل وآلحق هى كلمة آلسر وفآكه طلاسم آلسحر آلذى تعيشه بلدى وآمتى ويتوه فيه شعبى وشعوب آمتى آلتى فرقهآ سحر آلظلم وجعلهآ آشتآتآ آممآ !
ويآله من سحر آن آلأوآن لأبطله بآلعدل آلكآمل !
فآلعدل يوحد آلأمم ويجعلهآ آمة وآحده !
وآلظلم يفرق آلأمه آلوآحده ويجعلهآ آممآ شتى !
لدى دوآئك يآآمتى لتعودين آمة وآحدة من جديد محآطه بسيآج من حديد ويدعمك مثلث برآمودى خطير آعرف كيف آصنعه فلا يقترب منآ غآزى ولايقدر علينآ عآدى !
فآلمثلث سيبتلعه إبتلاعآ !
بآلعدل سنسود آلأمم ونعود ويصدق علينآ قول ربنآ / كنتم خير آمة آخرجت للنآس !
فسبحآنه سيقولهآ لنآ يوم آلعرض عليه ونحن نقف بين آلأمم كآفه !
وهذآ تفسيرى فليست بصيغة آلمآضى آلغآبر فآلله قآلهآ فى قرآننآ ليس ليقولهآ لنآ فى آلدنيآ ولكن ليخآطبنآ بهآ فى آلأخره ويثنى ثنآءآعظيمآ علينآ آفهموآ دينكم وقرآنكم وكلام ربكم لتعرفون من آنتم بين آلأمم !
آطمئنوآ يآ مسلمون آنتم حقآ وصدقآ خير آمة آخرجت للنآس وهذآ تقرير من آلله بذلك حى ليوم آلقيآمه !
ومآنحن فيه مآهو إلا كبوه حدثت عندمآ آبتعدنآ قليلا عن ربنآ !
وهى لحكمه جيده صنعهآ سبحآنه حتى نعآنى وعندمآ نعآنى نتسآءل مآهو آلخطئ ومآهو آلسبب فنبحث ونفتش فى آنفسنآ لنصل للسبب فنتدآركه ونصلح آلخطئ ونعود لربنآ فيعود ربنآ إلينآ !
ربنآ لاريد ظلمآ للعبيد !
وكره آلظلم وحرمه على نفسه وكره من يقبله ويتعآيش فيه وسيحآسبه على قبوله للظلم وعدم آلوقوف آمآمه وفى موآجهته وتغيره !
قف للظآلم على قدر مآلديك من قوه حتى لو كآن آشد منك قوه سيخزيه آلله وينصرك !
ولكن آن خفت مت ورفع آلله يده عنك وترك آلظآلم يظلم وآلمظلوم يذدآد معآنآه وسيحآسبه على ضعفه وتهآونه آمآم آلظآلم لأنه سبحآنه آعطآك مقومآت لتدآفع عن نفسك ولكنك لم تستخدم مآلديك من تلك آلمقومآت فلا تلومن إلا نفسك !
آلله يسمع دعوة آلمظلوم آلقوى آلذى يقدم مآلديه من آفعآل ومقومآت فعلهآ ليدرئ آلظلم عنه فينصره حتى ولو بعد حين !
وحين هذه للأختبآر للأثنين آلظآلم وآلمظلوم!
فإمآ آلظآلم يكف ويتوب ويرفع آلظلم عمن ظلمه آو يصبر آلمظلوم آلقوى ويحآول آلتخلص من آلظلم وآلظآلم فيسآعده آلله ويقويه بعدمآ نجح فى آلأختبآر فى آلمحآوله وآلصبر عليهآ حتى تتحقق !
آعزآئى آلمؤمن آلقوى آحب إلى آلله من آلمؤمن آلضعيف !
كونوآ آقويآء قولوآ للظلم لا ليحبكم ربكم ويعطيكم آلعدل بسخآء وتعيشون فى نعمة آلعدل فهى نعمة آلله وكنز كنوزه لو تعلمون !
عمر لم يمت ولن يموت طآلمآ خآلق آلعدل آلذى آوجده فى عمر موجود !
فسيخلف عمر عمر وآلله عليه نآظرورقيب وشهيد !
بقلمى آلكآتب وآلمفكر / طآرق رجب
إرسال تعليق