منذ فترة و انا لم اكتب نظرا لانشغالي في الانتخابات مع بعض الاصدقاء في مدينة المحلة
و لقد جاءت لشديد الاسف مخيبة لامال الكثيريين نظرا لوجود الكثير من المخالفات و الانتهاكات التي يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار و ان تتخذ اللجنة العليا للانتخابات منها موقفا جادا و حتي لا يظن باقي افراد الشعب ان ما حدث هو الواقع الذي تعيشة البلاد في المستقبل الذي تنتظرة مصر في المستقبل القريب . اما بخصوص الانتهاكات فحدث و لا حرج فقد جاءت للاسف الشديد مخيبة لامال كل من ينتظر ثورة برلمانية و وجود وجوة شابة جديدة تحمل الامال في المستقبل و الطأ نينة لهذا الشعب الذي عاني الكثير علي مر السنوات الماضية و كان يأمل في برلمان ثوري يؤازر و يساند ما حققة الرئيس السيسي
من انجازات فقد عادت الوجوة القديمة التي عاف عليها الزمان و التي افسدت الحياة السياسية الي صدارة المشهد من جديد و التي خيبت امال شعب المحلة . و الجدير بالذكر ان السبب في ذالك يرجع الي الدور الذي لعبة بعض المرشحين من تأثير المال و الاغراءات الاخري علي اصحاب النفوس الضعيفة و اللذين باعوا اصواتهم لقاء و نظير بعض المنافع و الاغراءات و نظرا لحاجة البعض من ابناء هذا الشعب فقد باعوا مبادئهم مقابل المال الذي اغري بة المرشحين هؤلاء الضعفاء و ساقوهم في السيارات مكبليين مثل الخراف ليصوتوا ثم يعودوا بهم من حيث اتوا بهم هكذا كانت احدي الصور للتصويت الجماعي بالمحلة و قد وصل الصوت بلا مبالغة الي ثلاثمائة جنيها و لم تحرك جهات الامن و الشرطة ساكنا و هي تراقب و تلاحظ كل ما يحدث دون اي رد فعل لوقف هذة الانتهاكات و المخالفات ناهيك عن الانتهاكات الاخري .و ما لا اريد التحدث عنة بالتفصيل و هو تحالف بعض الاحزاب مع بعض المستقلين من الفردي و هو ما جعل بعض المترشحين يحصل علي نسبة من الاصوات لم يتوقعها هو شخصيا و صعد من القاع الي القمة لقد انقلبت المنظومة رأسا علي عقب وضاعت اصوات الكثيرين نتيجة تأثير المال السياسي و قبل ان انهي مقالي اود ان اسأل سؤلا واحدا . ما هو المستقبل المنتظر اذا تأسس هذا البرلمان علي هذة الشاكلة و بهذا الوضع و ماذا سيكون مصير هذا الشعب امام برلمان اسس علي الباطل كما كان يحدث في سابق الزمان و في الايام السالفة؟
و لقد جاءت لشديد الاسف مخيبة لامال الكثيريين نظرا لوجود الكثير من المخالفات و الانتهاكات التي يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار و ان تتخذ اللجنة العليا للانتخابات منها موقفا جادا و حتي لا يظن باقي افراد الشعب ان ما حدث هو الواقع الذي تعيشة البلاد في المستقبل الذي تنتظرة مصر في المستقبل القريب . اما بخصوص الانتهاكات فحدث و لا حرج فقد جاءت للاسف الشديد مخيبة لامال كل من ينتظر ثورة برلمانية و وجود وجوة شابة جديدة تحمل الامال في المستقبل و الطأ نينة لهذا الشعب الذي عاني الكثير علي مر السنوات الماضية و كان يأمل في برلمان ثوري يؤازر و يساند ما حققة الرئيس السيسي
من انجازات فقد عادت الوجوة القديمة التي عاف عليها الزمان و التي افسدت الحياة السياسية الي صدارة المشهد من جديد و التي خيبت امال شعب المحلة . و الجدير بالذكر ان السبب في ذالك يرجع الي الدور الذي لعبة بعض المرشحين من تأثير المال و الاغراءات الاخري علي اصحاب النفوس الضعيفة و اللذين باعوا اصواتهم لقاء و نظير بعض المنافع و الاغراءات و نظرا لحاجة البعض من ابناء هذا الشعب فقد باعوا مبادئهم مقابل المال الذي اغري بة المرشحين هؤلاء الضعفاء و ساقوهم في السيارات مكبليين مثل الخراف ليصوتوا ثم يعودوا بهم من حيث اتوا بهم هكذا كانت احدي الصور للتصويت الجماعي بالمحلة و قد وصل الصوت بلا مبالغة الي ثلاثمائة جنيها و لم تحرك جهات الامن و الشرطة ساكنا و هي تراقب و تلاحظ كل ما يحدث دون اي رد فعل لوقف هذة الانتهاكات و المخالفات ناهيك عن الانتهاكات الاخري .و ما لا اريد التحدث عنة بالتفصيل و هو تحالف بعض الاحزاب مع بعض المستقلين من الفردي و هو ما جعل بعض المترشحين يحصل علي نسبة من الاصوات لم يتوقعها هو شخصيا و صعد من القاع الي القمة لقد انقلبت المنظومة رأسا علي عقب وضاعت اصوات الكثيرين نتيجة تأثير المال السياسي و قبل ان انهي مقالي اود ان اسأل سؤلا واحدا . ما هو المستقبل المنتظر اذا تأسس هذا البرلمان علي هذة الشاكلة و بهذا الوضع و ماذا سيكون مصير هذا الشعب امام برلمان اسس علي الباطل كما كان يحدث في سابق الزمان و في الايام السالفة؟
إرسال تعليق